رواية ظل الافعي للروائي المصري العالمي يوسف زيدان افتتح روايتة بهذه التأرخ لزمن الرواية وهو يقول
” وقعت أحداثُ هذه الرواية ، جميعُها ، فى الليلة التى يُسفر صباحُها عن يوم الثلاثاء الموافق للتاسع من ذى القعدة سنة 1441 هجرية .. الموافق أيضاً للثلاثين من يونيو سنة 2020 ميلادية ، وهى سنة 1736 القبطية المصرية ، وسنة 2012 القبطية الأثيوبية ، وسنة 1399 الشمسية الفارسية، وسنة 5780 بحسب التأريخ التوراتى البادئ من آدم اليهود .. وقد نشرتها ، عملاً بالحديث الشريف : ألا لا يمنعنَّ رجلاً هيبةُ الناسِ ، أن يقول بحقٍّ إذا عَلِمه (رواه الإمام أحمد فى المسند والترمذى فى السنن ، عن أبى سعيد الخدرى”
” وقعت أحداثُ هذه الرواية ، جميعُها ، فى الليلة التى يُسفر صباحُها عن يوم الثلاثاء الموافق للتاسع من ذى القعدة سنة 1441 هجرية .. الموافق أيضاً للثلاثين من يونيو سنة 2020 ميلادية ، وهى سنة 1736 القبطية المصرية ، وسنة 2012 القبطية الأثيوبية ، وسنة 1399 الشمسية الفارسية، وسنة 5780 بحسب التأريخ التوراتى البادئ من آدم اليهود .. وقد نشرتها ، عملاً بالحديث الشريف : ألا لا يمنعنَّ رجلاً هيبةُ الناسِ ، أن يقول بحقٍّ إذا عَلِمه (رواه الإمام أحمد فى المسند والترمذى فى السنن ، عن أبى سعيد الخدرى”
هذه الرواية تناقش الانثي ودلالتها في جميع ثقافتنا منذ بداية الخلق حتى العصور الحديثة القادمة وقد استفاد الباحث والمتخصص في التراث العربي والمخطوطات ان ينقل لنا ما هية الانثي من خلال ما توصل اليه من مخطوتات لاهم الحضارات ويوضح لنا نظرتهم للانثي في معتقداتهم وحياتهم
تعد رواية ظل الافعي هذه اول تجربة روائية للكاتب يوسف زيدات قبل رواية عزازيل التى حققت شهرة واسعه جعلت اسمه يضي في العالم الادبي
ولم تنال رواية ظل الافعى شهره الا بعد نشر رواية عزازيل فجعل القراء يبحثون عن اعمال اخري لروائي ونالت نجاح ايضا