دفنا الماضي لعبد الكريم غلابpdf المغرب
الماضي بكل أنواره ومباهجه وأحلامه وذكرياته، يسكن أعماقنا، عقولنا وأفكارنا وأحلامنا وذكرياتنا وواقعنا...
عشناه في الأيام السعيدة من حياتنا مع الآخرين الذين لن تتخلى عنهم الذاكرة اليقظة المستنيرة.
رغم كل عثراته ومغامراته وسقطاته يبسم لنا دائما ليذكرنا بالمستقبل اللامع...
نعمل كل شجاعتنا لنتخلى عن الماضي متشبتين بالحاضر بالمستقبل، ولكنه يسكن أعماقنا، لا لنعيش فيه، ولكنه ليحيطنا برعايته ونحن نخطو نحو المستقبل.
هذه الرواية أظلمت الماضي حينما حاولت أن تدفنه؟
ولكنها بعثت أمجاده وحيويته حينما جعلت من كل قارئ من قرائها صديقا حميما لماضيه يبتسم له وهو يقرأ سطوره وليستعيد ذكرياته.
«دفنا الماضي»، الحائزة على جائزة المغرب للكتاب، تعرض عليكم صداقتها من جديد في طبعة سادسة
تحميل
الماضي بكل أنواره ومباهجه وأحلامه وذكرياته، يسكن أعماقنا، عقولنا وأفكارنا وأحلامنا وذكرياتنا وواقعنا...
عشناه في الأيام السعيدة من حياتنا مع الآخرين الذين لن تتخلى عنهم الذاكرة اليقظة المستنيرة.
رغم كل عثراته ومغامراته وسقطاته يبسم لنا دائما ليذكرنا بالمستقبل اللامع...
نعمل كل شجاعتنا لنتخلى عن الماضي متشبتين بالحاضر بالمستقبل، ولكنه يسكن أعماقنا، لا لنعيش فيه، ولكنه ليحيطنا برعايته ونحن نخطو نحو المستقبل.
هذه الرواية أظلمت الماضي حينما حاولت أن تدفنه؟
ولكنها بعثت أمجاده وحيويته حينما جعلت من كل قارئ من قرائها صديقا حميما لماضيه يبتسم له وهو يقرأ سطوره وليستعيد ذكرياته.
«دفنا الماضي»، الحائزة على جائزة المغرب للكتاب، تعرض عليكم صداقتها من جديد في طبعة سادسة
تحميل