واجهنــا المشــكلات إمــا تأديبا وإمــا لجعلنــا ننضــج .. النضــج بــرداء الحكمــة ، الى أن تمــر مشــكلاتنا ونحــن في غنــى عــن الحديــث عنهــا ، واحيانا تُصبح الدموع وسيله للفضفضات، لكنها لن تحل ما نعانيه ابدا ..
وقلوبنا التي تحمل الحب الذي كتب لها القدر بأن تتعذب ولا تعيش بثناياه ..
ويــأتي الغــدر كطعنــة في الخــاصرة ، تكــر ضلــع النيــة الحســنة لتجعلنــا في شــكوك
دائمــة .. أمــام الطيبــن ! وخطيئتنا تكمن في السواد الذي سكن الخد بإسم «شامة»..
دائمــة .. أمــام الطيبــن ! وخطيئتنا تكمن في السواد الذي سكن الخد بإسم «شامة»..
رواية فوق الخد شامة غير متوفرة PDF
Labels:
روايات