رواية بستان حياتي الفصل الثالث بقلم سلوى عواد
بُستان، بتردد: "أبيه فريد ميعرفش إني كنت مكملة تعليمي، وعطلني كتير. لولا جدو، كان ممكن أضيع. لو عرف، هيتجنن وممكن يبهدلني."
ليلى، بتعجب: "هو لسه في الكلام ده؟ ده قديم أوي يا بُستان."
بُستان، بحسرة: "أبيه فريد كده، طبعه صعب، وكل حاجة بحساب."
لكن فجأة، كانت هناك حركة خلف الباب. كان فريد يقف هناك، يسمع كل كلمة، وعيناه تفيض بالغضب والشر.
قبل أن تدرك بُستان ما يحدث، اندفع فريد وفتح الباب بقوة، ودخل الغرفة مغلقًا الباب خلفه بعنف. صرخت بُستان، وسقط هاتفها من يدها.
لكى يصلك البارت فور نزوله اكتب في بحث جوجل رواية
بستان حياتي سكيرهوم وستصلك الرواية كاملة
جاري كتابه الفصل الجديد للروايه حصريا لعالم سكيرهوم اترك 5 تعليقات ليصلك كل جديد و عاود زيارتنا الليله
Labels:
روايات شيقه