رواية حبيبي المدير الفصل الرابع بقلم شيماء صبحى
في غرفة ماهر كان بيدخن سيجارته بكل غضب بسبب استهتار حمزه دايما ووضع نفسه في مشاكل وهو عارف ومتاكد ان لولا وجوده كان زمان حمزه دلوقت في السجن مع البلطجية والمجرمين وهو مش شبههم فحاول يهدي من اعصابه علشان ميتعبش اكتر لحدما فجاه جت في دماغه احلام وهيا بتقول اسمها للظابط وقد ايه كان واضح ان اسمها مش غريب عليه فردده في دماغه لحدما فجاه افتكر صاحبة نفس الاسم فقال بتساؤل:معقول تكون هيا؟
لكي يصلك البارت فور نزوله اكتب في بحث جوجل رواية حبيبي المدير سكيرهوم وستصلك الرواية كاملة
جاري كتابه الفصل الجديد للروايه حصريا لعالم سكيرهوم اترك 5 تعليقات ليصلك كل جديد و عاود زيارتنا الليله
Labels:
روايات شيقه